لبست الفسطان وراحت جري عالكصروشافها الأمير وحبها وركضوا سوا وفجأة دكت الساعة اطنعش وجراي وصارت ترمح و ترمحووكعت ببوجها عالدرج.
سندريلا راحت عالبيت واتمنت لو انو الساعة ما دكتش علىالطنعش، بس شو تسوي بحظها المشحر مثل حظ هاظا الشعب.
الأمير حط فردة البابوج علىمخدة يمكن لونها زركة أو نهدي، المهم صار ينادي بالصوت على كل البنات عشان يكسنالبابوج، كسن كل البنات إلا سندريلا .....
سندريلا نزلت على الساحة ومعها فردةالبابوج، وحطتها على المخدة الي عليها الفردة الثانية، ولما كربت عشان تكيسها ظربهاالأمير تشف، وحكالها: وين جاي ياما، حكتلو: يقطع وجهك ما أزنخك، مش شايفني بدي أكيسالبابوج هاجم علي زي كباظ لرواح.
حكالها: وحدة مثلك كيف بدها تكون فلكة الكمرمثلهديك، حكتلو: هسا بفرجيك وأحط على عينك ,ولما اجت تكيسها، ما طلعت كد اجرها، لأنهاكانت ورمانه من كثر الشغل، ويا حرام ما حدا صدكها، وانجنت المشحرة ودارت فيالشوارع، والأمير اتزوج غيرها وحكى: لوينتا بدي أظل ادور عليها الله لا يردها هيالخسرانة.
وعاش مع مرتو الجديدة حياة مكلعطة. خطية المسخمة سندريللا اللي انكسر خاطرهاكدام الناس.